4_5875280145828284263.mp3
16.14M
#حضرت_زهراء_سلام_الله_علیها
#قرآن_و_حضرت_زهراء_س
#القاب_و_اسماء_حضرت_زهراء_س ٤٢
#ایام_فاطمیه
💠 شرح و تفسیر اسم محدثه (از اسماء حضرت زهرا س)
❓نجوا در آیه 12 سوره مجادله و آیه 114 سوره نساء به چه معناست
نجوا = همراز بودن
#خادم_الحسین_علیه_السلام_تابع_منش
ضامن اشک در تلگرام
@zameneashk
کانال ضامن اشک ایتا
@zameneashk1
4_5875280145828284264.mp3
39.38M
بسم الله الرحمن الرحیم
#حضرت_زهراء_سلام_الله_علیها
#قرآن_و_حضرت_زهراء_س
#القاب_و_اسماء_حضرت_زهراء_س ۴۳
#ایام_فاطمیه
❓چطور با اهل بیت (ع) آشنا شویم
(روش تحقیق/مقتل شناسی)
🔶1_قرآن مجید
🔶2_زیارات
🔶3_روایات
#خادم_الحسین_علیه_السلام_تابع_منش
ضامن اشک در تلگرام
@zameneashk
کانال ضامن اشک ایتا
@zameneashk1
4_5899978604372036069.mp3
33.45M
#شرح_و_تفسیر_زیارت_عاشوراء 413
#لقد_عظمت_الرزیة
🌟✨تعریف بیعت،ذکر بیعت در زیارت عاشورا.
#خادم_الحسین_علیه_السلام_تابع_منش
آیدی استاد برای طرح سوالات مقتل
@m_h_tabemanesh
┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄
"باب الحسین(ع) در تلگرام"
https://t.me/Babolhusein
"ضامن اشک در ایتا"
https://eitaa.com/zameneashk1
4_5899978604372036070.mp3
31.49M
#شرح_و_تفسیر_زیارت_عاشوراء 414
#لقد_عظمت_الرزیة
✨🌟شرح بیعت در قران.
#خادم_الحسین_علیه_السلام_تابع_منش
آیدی استاد برای طرح سوالات مقتل
@m_h_tabemanesh
┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄
"باب الحسین(ع) در تلگرام"
https://t.me/Babolhusein
"ضامن اشک در ایتا"
https://eitaa.com/zameneashk1
4_5899978604372036071.mp3
34.37M
#شرح_و_تفسیر_زیارت_عاشوراء 415
#لقد_عظمت_الرزیة
#لعن_و_برائت
✨🌟بیعت با غدیر و برائت از سقیفه.
#خادم_الحسین_علیه_السلام_تابع_منش
آیدی استاد برای طرح سوالات مقتل
@m_h_tabemanesh
┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄
"باب الحسین(ع) در تلگرام"
https://t.me/Babolhusein
"ضامن اشک در ایتا"
https://eitaa.com/zameneashk1
4_5899978604372036072.mp3
24.42M
#شرح_و_تفسیر_زیارت_عاشوراء 416
#لقد_عظمت_الرزیة
✨🌟 برکات بیعت و روضه امام حسین ع.
#خادم_الحسین_علیه_السلام_تابع_منش
آیدی استاد برای طرح سوالات مقتل
@m_h_tabemanesh
┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄
"باب الحسین(ع) در تلگرام"
https://t.me/Babolhusein
"ضامن اشک در ایتا"
https://eitaa.com/zameneashk1
#حضرت_زهراء_سلام_الله_علیها
📜لي، الأمالي للصدوق الدَّقَّاقُ عَنِ الْأَسَدِيِّ عَنِ النَّخَعِيِّ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ ابْنِ الْبَطَائِنِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي خَبَرٍ طَوِيلٍ قَدْ أَثْبَتْنَاهُ فِي بَابِ مَا أَخْبَرَ النَّبِيُّ ص بِظُلْمِ أَهْلِ الْبَيْتِ قَالَ صوَ أَمَّا ابْنَتِي فَاطِمَةُ فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي وَ هِيَ نُورُ عَيْنِي وَ هِيَ ثَمَرَةُ فُؤَادِي وَ هِيَ رُوحِيَ الَّتِي بَيْنَ جَنْبَيَّ وَ هِيَ الْحَوْرَاءُ الْإِنْسِيَّةُ مَتَى قَامَتْ فِي مِحْرَابِهَا بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهَا جَلَّ جَلَالُهُ زَهَرَ نُورُهَا لِمَلَائِكَةِ السَّمَاءِ كَمَا يَزْهَرُ نُورُ الْكَوَاكِبِ لِأَهْلِ الْأَرْضِ وَ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِمَلَائِكَتِهِ يَا مَلَائِكَتِي انْظُرُوا إِلَى أَمَتِي فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ إِمَائِي قَائِمَةً بَيْنَ يَدَيَّ تَرْتَعِدُ فَرَائِصُهَا مِنْ خِيفَتِي وَ قَدْ أَقْبَلَتْ بِقَلْبِهَا عَلَى عِبَادَتِي أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ آمَنْتُ شِيعَتَهَا مِنَ النَّارِ وَ إِنِّي لَمَّا رَأَيْتُهَا ذَكَرْتُ مَا يُصْنَعُ بِهَا بَعْدِي كَأَنِّي بِهَا وَ قَدْ دَخَلَ الذُّلُّ بَيْتَهَا وَ انْتُهِكَتْ حُرْمَتُهَا وَ غُصِبَتْ حَقَّهَا وَ مُنِعَتْ إِرْثَهَا وَ كُسِرَ جَنْبُهَا وَ أَسْقَطَتْ جَنِينَهَا وَ هِيَ تُنَادِي يَا مُحَمَّدَاهْ فَلَا تُجَابُ وَ تَسْتَغِيثُ فَلَا تُغَاثُ فَلَا تَزَالُ بَعْدِي مَحْزُونَةً مَكْرُوبَةً بَاكِيَةً تَتَذَكَّرُ انْقِطَاعَ الْوَحْيِ عَنْ بَيْتِهَا مَرَّةً وَ تَتَذَكَّرُ فِرَاقِي أُخْرَى وَ تَسْتَوْحِشُ إِذَا جَنَّهَا اللَّيْلُ لِفَقْدِ صَوْتِيَ الَّذِي كَانَتْ تَسْتَمِعُ إِلَيْهِ إِذَا تَهَجَّدْتُ بِالْقُرْآنِ ثُمَّ تَرَى نَفْسَهَا ذَلِيلَةً بَعْدَ أَنْ كَانَتْ فِي أَيَّامِ أَبِيهَا عَزِيزَةً فَعِنْدَ ذَلِكَ يُؤْنِسُهَا اللَّهُ تَعَالَى ذِكْرُهُ بِالْمَلَائِكَةِ فَنَادَتْهَا بِمَا نَادَتْ بِهِ مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ فَتَقُولُ يَا فَاطِمَةُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاكِ وَ طَهَّرَكِ وَ اصْطَفاكِ عَلى نِساءِ الْعالَمِينَ يَا فَاطِمَةُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَ اسْجُدِي وَ ارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (١) ثُمَّ يَبْتَدِئُ بِهَا الْوَجَعُ فَتَمْرَضُ فَيَبْعَثُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهَا مَرْيَمَ بِنْتَ عِمْرَانَ تُمَرِّضُهَا وَ تُؤْنِسُهَا فِي عِلَّتِهَا فَتَقُولُ عِنْدَ ذَلِكَ يَا رَبِّ إِنِّي قَدْ سَئِمْتُ الْحَيَاةَ وَ تَبَرَّمْتُ بِأَهْلِ الدُّنْيَا فَأَلْحِقْنِي بِأَبِي فَيُلْحِقُهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِي فَتَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يَلْحَقُنِي مِنْ أَهْلِ بَيْتِي فَتَقْدَمُ عَلَيَّ مَحْزُونَةً مَكْرُوبَةً مَغْمُومَةً مَغْصُوبَةً مَقْتُولَةً فَأَقُولُ عِنْدَ ذَلِكَ اللَّهُمَّ الْعَنْ مَنْ ظَلَمَهَا وَ عَاقِبْ مَنْ غَصَبَهَا وَ ذَلِّلْ مَنْ أَذَلَّهَا وَ خَلِّدْ فِي نَارِكَ مَنْ ضَرَبَ جَنْبَيْهَا حَتَّى أَلْقَتْ وَلَدَهَا فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ ذَلِكَ آمِينَ.