محمد علی رفیعی | فقه و اصول
🎤 "دروس فی علم الأصول" 📚 الحلقة الثالثة 📔 الأمارات و الأصول 🏫 دانشگاه رضوی ❎ جلسه ۲٨ 📆 ۲٥ اردیبشه
#محقق_نائينى
#جهات_ثلاثه_قطع
#الأمارات_الأصول
📚 مرحوم نائينى در فوائد الأصول (ج٣/ص١٦) مى نويسد:
... يجتمع في القطع جهات ثلاث:
الجهة الأولى: جهة كونه صفة قائمة بنفس العالم... .
الجهة الثانية: جهة إضافة الصورة لذي الصورة و هي جهة كشفه عن المعلوم و محرزيته له و إرائته للواقع المنكشف... .
الجهة الثالثة: جهة البناء و الجري العملي علي وفق العلم... .
📌 سپس در ادامه در توضيح كيفيت جعل «أمارات» در ص۱۷ می نویسد:
ثم إن المجعول في باب الطرق و الأمارات هي الجهة الثانية من جهات العلم... المجعول هو الطريقية و الوسطية في الإثبات و الكاشفية عن الواقع أي تتميم الكاشفية بعد ما كان في الطرق و الأمارات جهة كشف في حد أنفسها، غايته أن كشفها ناقص و ليس ككاشفية العلم... .
📌 همچنین در توضیح کیفیت جعل «اصول عملي تنزیلی» (اصول عملی مُحرِز) مانند استصحاب در ص۱۹ می گوید:
و أما المجعول في باب الأصول التنزيلية فهي الجهة الثالثة من العلم، و هو الجري العملي و البناء العملي على الواقع من دون أن يكون هناك جهة كشف و طريقية.
📌 و در ص١١٢ نسبت به «اصول غير تنزيلي» (اصول عملي صرف) مانند برائت می گوید:
فإن المجعول فيها ليس الهوهوية و الجري العملي علي بقاء الواقع، بل مجرد البناء على أحد طرفي الشك من دون إلقاء الطرف الآخر و البناء على عدمه... .
@fegh_osoul_rafiee
هدایت شده از محمد علی رفیعی | فقه و اصول
#محقق_نائينى
#جهات_ثلاثه_قطع
#الأمارات_الأصول
📚 مرحوم نائينى در فوائد الأصول (ج٣/ص١٦) مى نويسد:
... يجتمع في القطع جهات ثلاث:
الجهة الأولى: جهة كونه صفة قائمة بنفس العالم... .
الجهة الثانية: جهة إضافة الصورة لذي الصورة و هي جهة كشفه عن المعلوم و محرزيته له و إرائته للواقع المنكشف... .
الجهة الثالثة: جهة البناء و الجري العملي علي وفق العلم... .
📌 سپس در ادامه در توضيح كيفيت جعل «أمارات» در ص۱۷ می نویسد:
ثم إن المجعول في باب الطرق و الأمارات هي الجهة الثانية من جهات العلم... المجعول هو الطريقية و الوسطية في الإثبات و الكاشفية عن الواقع أي تتميم الكاشفية بعد ما كان في الطرق و الأمارات جهة كشف في حد أنفسها، غايته أن كشفها ناقص و ليس ككاشفية العلم... .
📌 همچنین در توضیح کیفیت جعل «اصول عملي تنزیلی» (اصول عملی مُحرِز) مانند استصحاب در ص۱۹ می گوید:
و أما المجعول في باب الأصول التنزيلية فهي الجهة الثالثة من العلم، و هو الجري العملي و البناء العملي على الواقع من دون أن يكون هناك جهة كشف و طريقية.
📌 و در ص١١٢ نسبت به «اصول غير تنزيلي» (اصول عملي صرف) مانند برائت می گوید:
فإن المجعول فيها ليس الهوهوية و الجري العملي علي بقاء الواقع، بل مجرد البناء على أحد طرفي الشك من دون إلقاء الطرف الآخر و البناء على عدمه... .
@fegh_osoul_rafiee