۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
#حافظ
مژده وصل تو کو کز سر جان برخیزم
طایر قدسم و از دام جهان برخیزم
به ولای تو که گر بنده خویشم خوانی
از سر خواجگی کون و مکان برخیزم
یا رب از ابر هدایت برسان بارانی
پیشتر زان که چو گردی ز میان برخیزم
بر سر تربت من با می و مطرب بنشین
تا به بویت ز لحد رقص کنان برخیزم
خیز و بالا بنما ای بت شیرین حرکات
کز سر جان و جهان دست فشان برخیزم
گر چه پیرم تو شبی تنگ در آغوشم کش
تا سحرگه ز کنار تو جوان برخیزم
روز مرگم نفسی مهلت دیدار بده
تا چو حافظ ز سر جان و جهان برخیزم
-------
به خاطر ایمان قوی و تقوی از بندگان مقرب الهی هستی. اراده کنی خداوند همه چیز به تو می دهد ولی همیشه دیگران را مقدم دانستی و برای آنها دعا می کنی فقط از خدا می خواهی بهشت را نصیب بگرداند. به آرزویت می رسی هم در این دنیا و هم در جهان آخرت.
#فال_حافظ
#تفأل_حافظ
@sobhbekheyrshabbekheyr
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
*🔷یاالله یا زهرا سلام الله علیها🔷👆
🔆بخـــــوان 🍀#فراز ۷۸ #جوشن_کبیر 🍀
به نیت رفع موانع ظهور مولا صاحب عصر
🌹وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا
و بگو: «حق آمد، و باطل نابود شد؛ یقیناً باطل نابود شدنی است!»*
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
۱۴ فروردین ۱۴۰۳
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ بَلِّغْ بِإِيمَانِي أَكْمَلَ الْإِيمَان
وَ اجْعَلْ يَقِينِي أَفْضَلَ الْيَقِينِ وَ انْتَهِ بِنِيَّتِي إِلَى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ وَ بِعَمَلِي إِلَى أَحْسَنِ الْأَعْمَال
اَللَّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتِي وَ صَحِّحْ بِمَا عِنْدَكَ يَقِينِي وَ اسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ مَا فَسَدَ مِنِّي
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِه
وَ اكْفِنِي مَا يَشْغَلُنِي الاِهْتِمَامُ بِهِ وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ وَ اسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيمَا خَلَقْتَنِي لَه
وَ أَغْنِنِي وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِكَ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالنَّظَرِ وَ أَعِزَّنِي وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِالْكِبْر
وَ عَبِّدْنِي لَكَ وَ لاَ تُفْسِدْ عِبَادَتِي بِالْعُجْب
وَ أَجْرِ لِلنَّاسِ عَلَى يَدِيَ الْخَيْرَ وَ لاَ تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ وَ هَبْ لِي مَعَالِيَ الْأَخْلاَقِ وَ اعْصِمْنِي مِنَ الْفَخْر
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ لاَ تَرْفَعْنِي فِي النَّاسِ دَرَجَةً إِلاَّ حَطَطْتَنِي عِنْدَ نَفْسِي مِثْلَهَا
وَ لاَ تُحْدِثْ لِي عِزّاً ظَاهِراً إِلاَّ أَحْدَثْتَ لِي ذِلَّةً بَاطِنَةً عِنْدَ نَفْسِي بِقَدَرِهَا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد
وَ مَتِّعْنِي بِهُدًى صَالِحٍ لاَ أَسْتَبْدِلُ بِهِ وَ طَرِيقَةِ حَقٍّ لاَ أَزِيغُ عَنْهَا وَ نِيَّةِ رُشْدٍ لاَ أَشُكُّ فِيهَا
وَ عَمِّرْنِي مَا كَانَ عُمُرِي بِذْلَةً فِي طَاعَتِكَ فَإِذَا كَانَ عُمُرِي مَرْتَعاً لِلشَّيْطَانِ فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ قَبْلَ أَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ إِلَيَّ أَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَيَ
اَللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ خَصْلَةً تُعَابُ مِنِّي إِلاَّ أَصْلَحْتَهَا وَ لاَ عَائِبَةً أُوَنَّبُ بِهَا إِلاَّ حَسَّنْتَهَا وَ لاَ أُكْرُومَةً فِيَّ نَاقِصَةً إِلاَّ أَتْمَمْتَهَا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ أَبْدِلْنِي مِنْ بِغْضَةِ أَهْلِ الشَّنَآنِ الْمَحَبَّةَ
وَ مِنْ حَسَدِ أَهْلِ الْبَغْيِ الْمَوَدَّةَ وَ مِنْ ظِنَّةِ أَهْلِ الصَّلاَحِ الثِّقَةَ وَ مِنْ عَدَاوَةِ الْأَدْنَيْنَ الْوَلاَيَةَ
وَ مِنْ عُقُوقِ ذَوِي الْأَرْحَامِ الْمَبَرَّةَ وَ مِنْ خِذْلاَنِ الْأَقْرَبِينَ النُّصْرَةَ وَ مِنْ حُبِّ الْمُدَارِينَ تَصْحِيحَ الْمِقَةِ
وَ مِنْ رَدِّ الْمُلاَبِسِينَ كَرَمَ الْعِشْرَةِ وَ مِنْ مَرَارَةِ خَوْفِ الظَّالِمِينَ حَلاَوَةَ الْأَمَنَةِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ لِي يَداً عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي وَ لِسَاناً عَلَى مَنْ خَاصَمَنِي وَ ظَفَراً بِمَنْ عَانَدَنِي
وَ هَبْ لِي مَكْراً عَلَى مَنْ كَايَدَنِي وَ قُدْرَةً عَلَى مَنِ اضْطَهَدَنِي وَ تَكْذِيباً لِمَنْ قَصَبَنِي
وَ سَلاَمَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنِي وَ وَفِّقْنِي لِطَاعَةِ مَنْ سَدَّدَنِي وَ مُتَابَعَةِ مَنْ أَرْشَدَنِي
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَدِّدْنِي لِأَنْ أُعَارِضَ مَنْ غَشَّنِي بِالنُّصْحِ وَ أَجْزِيَ مَنْ هَجَرَنِي بِالْبِرِّ وَ أُثِيبَ مَنْ حَرَمَنِي بِالْبَذْلِ
وَ أُكَافِيَ مَنْ قَطَعَنِي بِالصِّلَةِ وَ أُخَالِفَ مَنِ اغْتَابَنِي إِلَى حُسْنِ الذِّكْرِ وَ أَنْ أَشْكُرَ الْحَسَنَةَ وَ أُغْضِيَ عَنِ السَّيِّئَةِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ حَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ وَ أَلْبِسْنِي زِينَةَ الْمُتَّقِينَ فِي بَسْطِ الْعَدْلِ
وَ كَظْمِ الغَيْظِ وَ إِطْفَاءِ النَّائِرَةِ وَ ضَمِّ أَهْلِ الْفُرْقَةِ وَ إِصْلاَحِ ذَاتِ الْبَيْنِ
وَ إِفْشَاءِ الْعَارِفَةِ وَ سَتْرِ الْعَائِبَةِ وَ لِينِ الْعَرِيكَةِ
وَ خَفْضِ الْجَنَاحِ وَ حُسْنِ السِّيرَةِ وَ سُكُونِ الرِّيحِ وَ طِيبِ الْمُخَالَقَةِ
وَ السَّبْقِ إِلَى الْفَضِيلَةِ وَ إِيثَارِ التَّفَضُّلِ وَ تَرْكِ التَّعْيِيرِ وَ الْإِفْضَالِ عَلَى غَيْرِ الْمُسْتَحِقِ
وَ الْقَوْلِ بِالْحَقِّ وَ إِنْ عَزَّ وَ اسْتِقْلاَلِ الْخَيْرِ وَ إِنْ كَثُرَ مِنْ قَوْلِي وَ فِعْلِي
وَ اسْتِكْثَارِ الشَّرِّ وَ إِنْ قَلَّ مِنْ قَوْلِي وَ فِعْلِي وَ أَكْمِلْ ذَلِكَ لِي بِدَوَامِ الطَّاعَةِ وَ لُزُومِ الْجَمَاعَةِ وَ رَفْضِ أَهْلِ الْبِدَعِ وَ مُسْتَعْمِلِ الرَّأْيِ الْمُخْتَرَعِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِكَ عَلَيَّ إِذَا كَبِرْتُ وَ أَقْوَى قُوَّتِكَ فِيَّ إِذَا نَصِبْتُ
وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِالْكَسَلِ عَنْ عِبَادَتِكَ وَ لاَ الْعَمَى عَنْ سَبِيلِكَ وَ لاَ بِالتَّعَرُّضِ لِخِلاَفِ مَحَبَّتِكَ وَ لاَ مُجَامَعَةِ مَنْ تَفَرَّقَ عَنْكَ وَ لاَ مُفَارَقَةِ مَنِ اجْتَمَعَ إِلَيْكَ
۱۴ فروردین ۱۴۰۳