eitaa logo
امام زادگان عشق
95 دنبال‌کننده
14.9هزار عکس
4هزار ویدیو
333 فایل
خانواده های معظم شهداء و ایثارگران محله مسجد حضرت زینب علیها سلام . ستاد یادواره امام زادگان عشق ارتباط با مدیر کانال @ya110s تاریخ تاسیس ۱۳۹۷/۱۰/۱۶
مشاهده در ایتا
دانلود
دعای عَلْقَمه دعایی است که پس از زیارت عاشورا خوانده می‌شود. این دعا را صفوان بن مهران از امام صادق(ع) نقل می‌کند؛ اما از آنجا که در پی حدیث زیارت عاشورا که راوی‌اش علقمه است آمده، به نام «دعای علقمه» مشهور شده است. بعضی نیز آن را دعای بعد از زیارت عاشورا نامیده‌اند.این دعا را شیخ طوسی در مصباح المتهجد نقل کرده و محتوای آن، بیان مقام و فضیلت امامان(ع) است. این دعا در کتاب مفاتیح الجنان بعد از زیارت عاشورا آمده است.
متن عربی دعای علقمه (دعایی که بعد از زیارت عاشورا خوانده می شود) يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ، [وَ] يَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ، [وَ] يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ، [وَ] يَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى، وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِينِ، [وَ] يَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى، [وَ] يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُ، [وَ] يَا مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ، يَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ، [وَ] يَا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ [تُغَلِّظُهُ ] الْحَاجَاتُ، [وَ] يَا مَنْ لا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ، [وَ] يَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ، [وَ] يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ، يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ، يَا مُعْطِيَ السُّؤْلاتِ، يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ، يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ، وَ لا يَكْفِي مِنْهُ شَيْ ءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَ عَلَيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ، وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ، فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا، وَ بِهِمْ أَتَوَسَّلُ، وَ بِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ، وَ بِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَيْكَ، وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ، وَ بِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ، وَ بِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ، وَ بِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ، وَ بِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ، وَ بِهِ أَبَنْتَهُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ، حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي، وَ تَكْفِيَنِي الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي، وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي، وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ، وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ، وَ تُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الْمَخْلُوقِينَ، وَ تَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ، وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ، وَ حُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ، وَ شَرَّ مَنْ [مَا] أَخَافُ شَرَّهُ، وَ مَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ، وَ بَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ، وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ، وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ، وَ كَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ، وَ مَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ [بَلاءَ] مَقْدُرَتَهُ عَلَيَّ، وَ تَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ، وَ مَكْرَ الْمَكَرَةِ، اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ، وَ مَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ، وَ اصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَ مَكْرَهُ وَ بَأْسَهُ وَ أَمَانِيَّهُ، وَ امْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ، وَ أَنَّى شِئْتَ، اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ، وَ بِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ، وَ بِفَاقَةٍ لا تَسُدُّهَا، وَ بِسُقْمٍ لا تُعَافِيهِ، وَ ذُلٍّ لا تُعِزُّهُ، وَ بِمَسْكَنَةٍ لا تَجْبُرُهَا، اللَّهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ، وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ، وَ الْعِلَّةَ وَ السُّقْمَ فِي بَدَنِهِ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ، وَ أَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ، وَ خُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ يَدِهِ وَ رِجْلِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَمِيعِ جَوَارِحِهِ، وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ السُّقْمَ، وَ لا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلا شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَ عَنْ ذِكْرِي، وَ اكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِيَ سِوَاكَ، وَ مُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِوَاكَ، وَ مُغِيثٌ لا مُغِيثَ سِوَاكَ، وَ جَارٌ لا جَارَ سِوَاكَ، خَابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ، وَ مُغِيثُهُ سِوَاكَ، وَ مَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ، وَ مَهْرَبُهُ [إِلَى سِوَاكَ ] ، وَ مَلْجَؤُهُ إِلَى غَيْرِكَ [سِوَاكَ ] ، وَ مَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ، فَأَنْتَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي وَ مَفْزَعِي وَ مَهْرَبِي وَ مَلْجَئِي وَ مَنْجَايَ، فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ، وَ بِكَ أَسْتَنْجِحُ، وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ، وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ، فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ
الشُّكْرُ، وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى، وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا، كَمَا كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَ غَمَّهُ وَ كَرْبَهُ، وَ كَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ، وَ فَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ، وَ اكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ، [وَ اصْرِفْ عَنِّي ] هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ، وَ مَئُونَةَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَهُ، وَ هَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَئُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ، وَ اصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي، وَ كِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، [وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ] ، عَلَيْكَ [عَلَيْكُمَا] مِنِّي سَلامُ اللَّهِ أَبَداً [مَا بَقِيتُ ] وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ، وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا، وَ لا فَرَّقَ اللَّهُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمَا، اللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّيَّتِهِ، وَ أَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ، وَ تَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ، وَ احْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ، وَ لا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَ مُتَوَسِّلاً إِلَى اللَّهِ رَبِّي وَ رَبِّكُمَا، وَ مُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا، وَ مُسْتَشْفِعاً [بِكُمَا] إِلَى اللَّهِ [تَعَالَي] فِي حَاجَتِي هَذِهِ، فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ، وَ الْجَاهَ الْوَجِيهَ، وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَ الْوَسِيلَةَ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَ قَضَائِهَا، وَ نَجَاحِهَا مِنَ اللَّهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللَّهِ فِي ذَلِكَ، فَلا أَخِيبُ، وَ لا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً [رَاجِياً] مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجِي [الْحَوَائِجِ ] ، وَ تَشَفَّعَاً لِي إِلَى اللَّهِ، انْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللَّهُ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللَّهِ، مُلْجِئاً ظَهْرِي إِلَى اللَّهِ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللَّهِ، وَ أَقُولُ حَسْبِيَ اللَّهُ وَ كَفَى، سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا، لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللَّهِ وَ وَرَاءَكُمْ يَا سَادَتِي مُنْتَهًى، مَا شَاءَ رَبِّي كَانَ، وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللَّهَ، وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا، انْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَوْلايَ وَ أَنْتَ [أُبْتُ ] يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَا سَيِّدِي، [وَ] سَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ ، وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا، غَيْرُ [غَيْرَ] مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ أَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَنْ يَشَاءَ ذَلِكَ وَ يَفْعَلَ، فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، انْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَيَّ عَنْكُمَا تَائِباً، حَامِداً لًلَّهِ، شَاكِراً رَاجِياً لِلْإِجَابَةِ، غَيْرَ آيِسٍ وَ لا قَانِطٍ، آئِباً عَائِداً رَاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا، غَيْرَ رَاغِبٍ عَنْكُمَا، وَ لا مِنْ [عَنْ ] زِيَارَتِكُمَا، بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَ إِلَى زِيَارَتِكُمَا، بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَ فِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا، فَلا خَيَّبَنِيَ اللَّهُ مَا [مِمَّا] رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا، إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.
تاریخ امانت‌دارِ فریادِ "هَل مِنْ ناصر" حسین است و فطرت گنجینه‌ دار آن، و از آن پس کدام دلی است که با یاد او نتپد؟! مُردگان را رها کن ؛ سخن از زندگان عشق می‌گویم... سلام ✋ ‍🌹داء 🔻... 👇 🌷〰〰〰🇮🇷〰〰🌷 @shahidanemasjedehazratezeynab 🌷〰〰🇮🇷〰〰〰🌷
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
4_5895568231304793587.mp3
13.83M
۳ ※ و أسئلهُ أن یُبَلّغنی المقامَ المَحمود لکم عندالله. | ※ جنس و مدل آرزوهای انسانها، بی‌نهایت متنوع است. و این در حالیست که ساختار وجودی همه‌ی انسانها یکی است! این تنوع در آرزوها و مقام‌خواهی‌ها نشانه‌ی چیست؟ و چرا در تمام تاریخ، میل به مقامات انسانی در حداقلی‌ترین سطح ممکن بوده است؟ استادشجاعی 🔻... 👇 🌷〰〰〰🇮🇷〰〰🌷 @shahidanemasjedehazratezeynab 🌷〰〰🇮🇷〰〰〰🌷
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
شاهرخ حر انقلاب 2.mp3
29.92M
📗کتاب صوتی قسمت 2⃣ 🔻... 👇 🌷〰〰〰🇮🇷〰〰🌷 @shahidanemasjedehazratezeynab 🌷〰〰🇮🇷〰〰〰🌷
عشاق الحسین محب الحسین.رسولی .mp3
15.03M
یه سال چشم انتظارم.. 🎙حاج مهدی رسولی تاریخ مداحی۲۸ تیـرماه ۱۴۰۲ 🔻... 👇 🌷〰〰〰🇮🇷〰〰🌷 @shahidanemasjedehazratezeynab 🌷〰〰🇮🇷〰〰〰🌷
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🇮🇷🇮🇷 مهتاب گم شد 🇮🇷🇮🇷 ✒قسمت پنجاه و هفتم فصل پنجم رمضان جنگ تشنگی(۲) با تویوتا به تنگه کورک رفتیم. متعجب شدم که بچه ها چه طور این ارتفاع صعب العبور را تسخیر کرده‌اند. یکی‌یکی از تخته سنگ ها بالا رفتیم. تا جایی که لابلای صخره‌های تیز و بلند، فقط نردبان‌های چوبی و بلند عراقی‌ها جواب می داد. به روی خودم نیاوردم. پا به پای دیگران، عرق ریزان از صخره‌ها بالا کشیدیم. رسیدیم به پیکر یک شهید در نوک تیز یک صخره که به صورت معلق از آن آویزان بود. عراقی‌ها یک پای او را با طناب از بالا بسته و به حالت مجروح دارش زده بودند. جلال اسکندری صخره را دور زد و بالا رفت. با کارد طناب را از پای شهید برید. همزمان من و مصیب مجیدی از پایین دست و سر آن شهید را گرفتیم و بدن خشک شده‌اش را که ماه‌ها زیر آفتاب مانده بود روی زمین خواباندیم. روی کارت شناسایی‌اش نوشته شده بود: "سعید سیفی اعزامی از سپاه همدان" او را می‌شناختم. حالم دگرگون شد. پلاستیک آوردم و او را در میان آن پیچیدم. ادامه دادیم. رسیدیم کنار رزمنده‌ای که انگار به تخت سنگی تکیه داده بود. اگر او را از رو به رو نمی‌دیدم، باور نمی‌کردم که از شهدای تنگه کورک است. کلاه آهنی داشت. با حالت نشسته و البته تا زانو زیر خاک. با دست خاک روی پیراهنش را کنار زدم. روی پیراهنش نوشته بود: "رجبی اعزامی از نهاوند" کلاه آهنی او سوراخ بود. شاید در لحظه آخر در همان حالت مجروحیت که به سخره تکیه داده بود، عراقی‌ها بالای سرش آمده و تیر خلاص به سرش زده بودند. رفتیم سراغ ی یکی دیگر از شهدا به نام "سماوات" که پیکرش سوخته بود. بعد از دو ساعت ۱۴ شهید را لابلای صخره‌ها پیدا کردیم. عده‌ای را هم عراقی‌ها از بالای کوه به ته دره و میدان مین داخل آن پرتاب کرده بودند. جلال اسکندری گفت: "شهدای داخل میدان مین باشد برای مرحله بعد." ظهر بود. داشتیم برمی‌گشتیم که شهید دیگری را در مسیر، لای سنگ‌ها دیدیم. هنوز بدنش خیس بود. نمی‌دانم چرا؟ وقتی با عبادی زیر دست و پای او را گرفتیم که جابجا کنیم، افتاد. حال من به هم خورد و خودم را کنار کشیدم. ذبیح الله عبادی پیکر شهید را گرفت و گفت: "این برادر، شهید است عزت دارد، حرمت دارد. چرا رهایش می کنی؟ چرا عقب می‌روی؟" لحن او خجالت زده‌ام کرد، اما جلو نرفتم. از کوه پایین آمدیم. پهلویم می سوخت و گرما کلافه ام کرده بود. وقتی به شهرک المهدی برگشتیم گروه شناسایی قراویز هم تازه آمده بودند. آنها بعد از شناسایی شهدا روی قله قراویز به دنبال عراقی‌ها می‌روند و در آن سوتر، در ارتفاعی به نام تنگه حمام به دام عراقی‌ها می‌افتند. گروه ۱۰ نفره به سرپرستی حسین همدانی چاره‌ای جز درگیری نداشتند. عراقی‌ها دو نفر از این گروه را اسیر می‌کنند و بقیه هم با مشقت و سختی خودشان را به پایین قله قراویز می‌رسانند. در مراحل بعدی برای آوردن شهدا از قراویز و تنگه کورک اقدام کردیم. بیشتر شهدای این عملیات پیدا شدند. ما فکر می‌کردیم کار ما در جبهه سرپل ذهاب تمام شده که حبیب گفت: "برادر خوش‌لفظ! تو حالا یک نیروی اطلاعاتی باتجربه هستی. برو با گروه شناسایی کار کن." پرسیدم: "مگر قرار است باز هم اینجا عملیات کنیم؟" گفت: "خط را تحویل می‌دهیم ولی باید مشخص شود مواضع عراقی‌ها در تمامی محورها کجاست... ◀️ ادامه دارد ... 🔻... 👇 🌷〰〰〰🇮🇷〰〰🌷 @shahidanemasjedehazratezeynab 🌷〰〰🇮🇷〰〰〰🌷
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا